مواقع الإخوان المسلمين بمصر
- الموسوعة الإخوانية الحرة
- إخوان أون لاين
- نافذة مصر
- نواب الإخوان المسلمين بمجلس الشعب
- نافذة الفيوم
- أمل الأمة
- إخوان الشرقية
- إخوان الغربية
- إخوان البحيرة
- إخوان المنوفية
- إخوان الدقهلية
- مهد الدعوة
- إخوان المطرية
- إخوان المنزلة
- إخوان المنيا
- إخوان قنا
- إخوان جنوب القاهرة
- نافذة دمياط
- أنصار بورسعيد
- نحو النور
- منية النصر
- إخوان مينا البصل
- إخوان اسيوط
- إخوان سوهاج
مدونات الفيوم
-
ماذا يحدث للجسم عند الأكل قبل النوم مباشرةَ؟قبل ٤ أسابيع
-
تـُـرابــ ...قبل ٨ أعوام
-
17 رمضانقبل ١٠ أعوام
-
-
لعله خيرقبل ١١ عامًا
-
فرحه العامقبل ١١ عامًا
-
-
فُسحة 3 ،، !قبل ١١ عامًا
-
-
نظرية مراحل النصرقبل ١٢ عامًا
-
Black nd Whiteقبل ١٢ عامًا
-
صوتك لمشروع النهضةقبل ١٢ عامًا
-
-
ارحم ربيبك يامعلمقبل ١٢ عامًا
-
بهية الولية المفتريةقبل ١٣ عامًا
-
-
تنويه . تنويه . تنويه . تنويه #Blogقبل ١٣ عامًا
-
مذكرات من ميدان التحرير ( 1 )قبل ١٣ عامًا
-
نقاش حاااااااادقبل ١٣ عامًا
-
من الجاني في تفجير الإسكندرية؟؟؟قبل ١٣ عامًا
-
أبو المجد وانتخابات الشعبقبل ١٣ عامًا
-
مبارك يعلن ترشحه للرئاسة في تونسقبل ١٣ عامًا
-
القزم واستفزاز الاخوانقبل ١٣ عامًا
-
مصر بلدنا مهما عملوا فيناقبل ١٤ عامًا
-
أهه لوكنت رئيسا عربياقبل ١٤ عامًا
-
فرعون ومصر والتوريث ....!!!قبل ١٤ عامًا
-
لمزارع والحصانقبل ١٤ عامًا
-
مؤرخ أمريكي يُفنّد المزاعم الصهيونية حول القدسقبل ١٤ عامًا
-
حالة " أبو الليف" .. والغناء "الخرونج"قبل ١٤ عامًا
-
نظرية التغيير بين عم محمد والدكتور مشاحيتقبل ١٤ عامًا
-
فن مصمصة الشفاهقبل ١٤ عامًا
-
-
من أروع القصائدقبل ١٥ عامًا
-
عندما تمرض الالهةقبل ١٥ عامًا
-
-
حديث المرأة و الرجلقبل ١٥ عامًا
-
قلبك ... وعامل الترام !!قبل ١٥ عامًا
-
كيف تعبدين الله وأنتي نائمه ؟قبل ١٥ عامًا
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
مدونات أتصفحها
-
-
-
التظاهر ليس جريمة طبقا للدستورقبل ٦ أعوام
-
-
ربنا بيحبكقبل ٨ أعوام
-
-
احترس.. الاخوان ترجع الى الحكمقبل ١٠ أعوام
-
-
Cetak ID Card Onlineقبل ١٠ أعوام
-
-
-
-
وقد آنقبل ١٢ عامًا
-
تدوينة صوتية: أيها البحرقبل ١٢ عامًا
-
يوميات ثورة ينايرقبل ١٢ عامًا
-
يعني ايه اسره اخوانيه..قبل ١٢ عامًا
-
رشفة قهوةقبل ١٣ عامًا
-
انه محتاج لدعائناقبل ١٤ عامًا
-
التزوير مش هيكون رخيصقبل ١٤ عامًا
-
-
جيكوزال اردوجانقبل ١٤ عامًا
-
هو فيه إيه؟؟؟قبل ١٤ عامًا
-
أفرجوا عن أبى ..قبل ١٥ عامًا
-
ذكريات الليلة 130قبل ١٥ عامًا
-
أمن الدوله ياجبانقبل ١٥ عامًا
-
وشهد شاهد من أهلهاقبل ١٥ عامًا
-
مناضلوا الاسكندريهقبل ١٦ عامًا
-
-
-
-
-
-
-
وما يعلم جنود ربك الا هو
itself
"ان الله أمرني بحبك.. وأنبأني أنه يحبك"..
١:٣٤ م |
Posted by
محمد خيري |
تعديل الرسالة
المقداد بن عمرو - أول فرسان الاسلام
تحدث عنه أصحابه ورفاقه فقالوا:
" أول من عدا به فرسه في سبيل الله، المقداد بن الأسود..
والمقداد بن الأسود، هو بطلنا هذا المقداد بن عمرو كان قد حالف في الجاهلية الأسود بن عبد يغوث فتبناه، فصار يدعى المقداد بن الأسود، حتى اذا نزلت الآية الكريمة التي تنسخ التبني، نسب لأبيه عمرو بن سعد..
والمقداد من المبكّرين بالاسلام، وسابع سبعة جاهروا باسلامهم وأعلنوه، حاملا نصيبه من أذى قريش ونقمتها، فيس شجاعة الرجال وغبطة الحواريين..!!
ولسوف يظل موقفه يوم بدر لوحة رائعة كل من رآه لو أنه كان صاحب هذا الموقف العظيم..
يقول عبدالله بن مسعود صاحب رسول الله:
" لقد شهدت من المقداد مشهدا، لأن أكون صاحبه، أحبّ اليّ مما في الأرض جميعا".
في ذلك اليوم الذي بدأ عصيبا.ز حيث أقبلت قريش في بأسها الشديد واصرارها العنيد، وخيلائها وكبريائها..
في ذلك اليوم.. والمسلمون قلة، لم يمتحنوا من قبل في قتال من أجل الاسلام، فهذه أول غزوة لهم يخوضونها..
ووقف الرسول يعجم ايمان الذين معه، ويبلوا استعدادهم لملاقاة الجيش الزاحف عليهم في مشاته وفرسانه..
وراح يشاورهم في الأمر، وأصحاب الرسول يعلمون أنه حين يطلب المشورة والرأي، فانه يفعل ذلك حقا، وأنه يطلب من كل واحد حقيقة اقتناعه وحقيقة رأيه، فان قال قائلهم رأيا يغاير رأي الجماعة كلها، ويخالفها فلا حرج عليه ولا تثريب..
وخاف المقدادا أن يكون بين المسلمين من له بشأن المعركة تحفظات... وقبل أن يسبقه أحد بالحديث همّ هو بالسبق ليصوغ بكلماته القاطعة شعار المعركة، ويسهم في تشكيل ضميرها.
ولكنه قبل أن يحرك شفتيه، كان أبو بكر الصديق قد شرع يتكلم فاطمأن المقداد كثيرا.. وقال أبو بكر فأحسن، وتلاه عمر بن الخطاب فقل وأحسن..
ثم تقدم المقداد وقال:
" يا رسول الله..
امض لما أراك الله، فنحن معك..
والله لا نقول لك كما قالت بنو اسرائيل لموسى
اذهب أنت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون..
بل نقول لك: اذهب أنت وربك فقاتلا انا معكما مقاتلون..!!
والذي بعثك بالحق، لو سرت بنا الى برك العماد لجالدنا معك من دونه حتى تبلغه. ولنقاتلن عن يمينك وعن يسارك وبين يديك ومن خلفك حتى يفتح الله لك".. انطلقت الكلمات كالرصاص المقذوف.. وتلل وجه رسول الله وأشرق فمه عن دعوة صالحة دعاها للمقداد.. وسرت في الحشد الصالح المؤمن حماسة الكلمات الفاضلة التي أطلقها المقداد بن عمرو والتي حددت بقوتها واقناعها نوع القول لمن أراد قولا.. وطراز الحديث لمن يريد حديثا..!!
أجل لقد بلغت كلمات المقداد غايتها من أفئدة المؤمنين، فقام سعد بن معاذ زعيم الأنصار، وقال:
" يا رسول الله..
لقد آمنا بك وصدّقناك، وشهدنا أنّ ما جئت به هو الحق.. وأعطيناك على ذلك عهودنا ومواثيقنا، فامض يا رسول الله لما أردت، فنحن معك.. والذي عثك بالحق.. لو استعرضت بنا هذا البحر فخضته لخضناه معك، ما تخلف منا رجل واحد، وما نكره أن تلقى بنا عدوّنا غدا..
انا لصبر في الحرب، صدق في اللقاء.. ولعل الله يريك منا ما تقر عينك.. فسر على بركة الله"..
وامتلأ قلب الرسول بشرا..
وقال لأصحابه:" سيروا وأبشروا"..
والتقى الجمعان..
وكان من فرسان المسلمين يومئذ ثلاثة لا غير: المقداد بن عمرو، ومرثد بن أبي مرثد، والزبير بن العوّام، بينما كان بقية المجاهدين مشاة، أو راكبين ابلا..
**
ان كلمات المقداد التي مرّت بنا من قبل، لا تصور شجاعته فحسب، بل تصور لنا حكمته الراجحة، وتفكيره العميق..
وكذلك كان المقداد..
كان حكيما أريبا، ولم تكن حمته تعبّر عن نفسها في مجرّد كلمات، بل هي تعبّر عن نفسها في مبادئ نافذة، وسلوك قويم مطرّد. وكانت تجاربه قوتا لحكته وريا لفطنته..
ولاه الرسول على احدى الولايات يوما، فلما رجع سأله النبي:
" كيف وجدت الامارة"..؟؟
فأجاب في صدق عظيم:
" لقد جعلتني أنظر الى نفسي كما لو كنت فوق الناس، وهم جميعا دوني..
والذي بعثك بالحق، لا اتآمرّن على اثنين بعد اليوم، أبدا"..
واذا لم تكن هذه الحكمة فماذا تكون..؟
واذا لم يكن هذا هو الحكيم فمن يكون..؟
رجل لا يخدع عن نفسه، ولا عن ضعفه..
يلي الامارة، فيغشى نفسه الزهو والصلف، ويكتشف في نفسه هذا الضعف، فيقسم ليجنّبها مظانه، وليرفض الامارة بعد تلك التجربة ويتتحاماها.. ثم يبر بقسمه فلا يكون أميرا بعد ذلك أبدا..!!
لقد كان دائب التغني بحديث سمعه من رسول الله.. هوذا:
" ان السعيد لمن جنّب الفتن"..
واذا كان قد رأى في الامارة زهوا يفتنه، أو يكاد يفتنه، فان سعادته اذن في تجنبها..
ومن مظاهر حكمته، طول أناته في الحكم على الرجال..
وهذه أيضا تعلمها من رسول الله.. فقد علمهم عليه السلام أن قلب ابن آدم أسرع تقلبا من القدر حين تغلي..
وكان المقداد يرجئ حكمه الأخير على الناس الى لحظة الموت، ليتأكد أن هذا الذي يريد أن يصدر عليه حكمه لن يتغير ولن يطرأ على حياته جديد.. وأي تغيّر، أو أي جديد بعد الموت..؟؟
وتتألق حكمته في حنكة بالغة خلال هذا الحوار الذي ينقله الينا أحد أصحابه وجلسائه، يقول:
" جلسنا الى المقداد يوما فمرّ به رجل..
فقال مخاطبا المقداد: طوبى لهاتين العينين اللتين رأتا رسول الله صلى اله عليه وسلم..
والله لوددناةلو أن رأينا ما رأيت، وشهدنا ما شهدت فأقبل عليه المقداد وقال:
ما يحمل أحدكم على أن يتمنى مشهدا غيّبه الله عنه، لا يدري لو شهده كيف كان يصير فيه؟؟ والله، لقد عاصر رسول الله صلى الله عليه وسلم أقوام كبّهم الله عز وجل على مناخرهم في جهنم. أولا تحمدون الله الذي جنّبكم مثلا بلائهم، وأخرجكم مؤمنين بربكم ونبيكم"..
حكمة وأية حكمة..!!
انك لا تلتقي بمؤمن يحب الله ورسوله، الا وتجده يتمنى لو أنه عاش أيام الرسول ورآه..!
ولكن بصيرة المقداد الحاذق الحكيم تكشف البعد المفقود في هذه الأمنية..
ألم يكن من المحتمل لهذا الذي يتمنى لو أنه عاش تلك الأيام.. أن يكون من أصحاب الجحيم..
ألم يكون من المحتمل أن يكفر مع الكافرين.
وأليس من الخير اذن أن يحمد الله الذي رزقه الحياة في عصور استقرّ فيها الاسلام، فأخذه صفوا عفوا..
هذه نظرة المقداد، تتألق حكمة وفطنة.. وفي كل مواقفه، وتجاربه، وكلماته، كان الأريب الحكيم..
**
وكان حب المقداد للاسلام عظيما..
وكان الى جانب ذلك، واعيا حكيما..
والحب حين يكون عظيما وحكيما، فانه يجعل من صاحبه انسانا عليّا، لا يجد غبطة هذا الحب في ذاته.. بل في مسؤولياته..
والمقداد بن عمرو من هذا الطراز..
فحبه الرسول. ملأ قلبه وشعوره بمسؤولياته عن سلامة الرسول، ولم يكن تسمع في المدينة فزعة، الا ويكون المقداد في مثل لمح البصر واقفا على باب رسول الله ممتطيا صهوة فرسه، ممتشقا مهنّده وحسامه..!!
وحبه للاسلام، ملأ قلبه بمسؤولياته عن حماية الاسلام.. ليس فقط من كيد أعدائه.. بل ومن خطأ أصدقائه..
خرج يوما في سريّة، تمكن العدو فيها من حصارهم، فأصدر أمير السرية أمره بألا يرعى أحد دابته.. ولكن أحد المسلمين لم يحط بالأمر خبرا، فخالفه، فتلقى من الأمير عقوبة أكثر مما يستحق، أ، لعله لا يستحقها على الاطلاق..
فمر المقداد بالرجل يبكي ويصيح، فسأله، فأنبأه ما حدث
فأخذ المقداد بيمينه، ومضيا صوب الأمير، وراح المقداد يناقشه حتى كشف له خطأه وقال له:
" والآن أقده من نفسك..
ومكّنه من القصاص"..!!
وأذعن الأمير.. بيد أن الجندي عفا وصفح، وانتشى المقداد بعظمة الموقف، وبعظمة الدين الذي أفاء عليهم هذه العزة، فراح يقول وكأنه يغني:
" لأموتنّ، والاسلام عزيز"..!!
أجل تلك كانت أمنيته، أن يموت والاسلام عزيز.. ولقد ثابر مع المثابرين على تحقيق هذه الأمنية مثابرة باهرة جعلته أهلا لأن يقول له الرسول عليه الصلاة والسلام:
"ان الله أمرني بحبك..
وأنبأني أنه يحبك"..
دعواتكم لنا بالشهاده
Labels:
أعلام
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
شعب مصر: مش عايزين مبارك
يا ظالم
يا شباب
ولا تنسوا أن
ثمن النصر تضحية وفداء
فاحرصوا على تقديم هذا الثمن
ولا تهنوا بعد ذلك ولا تحزنوا فانتم الاعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم
وما كان الله ليضيع إيمانكم
حسن البنا
يا شباب
إن عيدكم الأكبر يوم تتحرر أوطانكم ويحكم قرآنكم فاذكروا فى العيد ماضيكم المجيد لتتذكروا تبعاتكم واملكم لحاضركم ورسالتكم لمستقبلكم جددوا الآمال وآمنوا وتآخوا وإعملوا وترقبوا ساعة النصر والله معكم ولن يتركم أعمالكم
حسن البنا
زواري
//\\//\\//\\//\\//\\//\\//\\
كتبها أخ عزيز في السجن على لساني
أنا إسمى محمد خيري مسجون هنا هنا من بدري
أنا اصلى من الإخوان مبخافش من الأوباش ولا حتى بسيبهم وأجرى
وبحب أدون رأيي وأحب أعرف فكرى
خليت إسم مدونتى أهوه جر شكل من بدري
أنشر فيها آرائي وأذكًر بيها قيادتى
وبكل أدب وأمانة مهى دى يا إخواني ثقافتى
ربانا عليها البنا كلمها محمد مهدي
علمنا نحب بلدنا علشانها نموت ونضحى
حبسونى علشان غزة علشان أعلنت هوايتى ..
جريت مشاكلهم أصلى !! بكلامى وكتر كتابتي
عن غزة وفلسطين لا هبطل اشاكل فيهم ولا يمكن أغير رأيي
--
mm1
حبيت بلدي زمان من بدري
أفديكي بروحي دا نيلك دمي
وأموت في ترابك دا همك همي
About Me
- محمد خيري
- محمد خيري .. غاوى جر شكل .. أنتمى إلى الإخوان المسلمين .. أكره اليهود .. أمنية حياتى أنى أحارب فى فلسطين .. رزقنا الله وإياكم كرامة الإستشهاد فى سبيله
هو ده انا
وبرضه ده انا
الحرية للاستاذ
أفرجوا عن الشرفاء
عضو برابطة مدوني الفيوم
أرفض المحاكم الإستثنائية
Blog Archive
-
▼
2008
(63)
-
▼
سبتمبر
(11)
- كل عام وانتم بخير
- صديقُك يبقى صديقَك ولو فعل ما لا يعجبك
- " رحم الله من شهد العباس بن عبد المطلب"
- السادس من اكتوبر .. يوم مشرق من تاريخ النضال المصري
- أنا فلسطينى
- النفرة فى صور
- قـــادمــــــــــونـــــ
- "أمرنا مترفيها ففسقوا فيها"
- قادمون . . قادومون
- "ان الله أمرني بحبك.. وأنبأني أنه يحبك"..
- معاً لفك الحصار ... رمضان شهر الانتصار
-
▼
سبتمبر
(11)
0 comments:
إرسال تعليق